الاثنين، 11 مايو 2009

الجاذبية الارضية

كان الاعتقاد السائد أن سبب تساقط واستقرار الأجسام على الأرض يعود لجاذبية ارضيه
أي ان الأرض تجذب الأجسام لتستقر عليها .

** لا تستغربوا ولا تتعجبوا ودعوني اقول لكم أنه ثبت لدي عدم صحة ذلك وأن أسباب تساقط وإستقرار الأجسام على الأرض يعود للوزن النوعي الممنوح لهذة الأجسام ومن العناصر الجويه أي أن الهواء المحيط بنا له وزن يزداد في المنخفضات ويقل كلما ارتفعنا الى أعالي الجو ويتناقص كل ما صعدنا للأعلى فإذا واصلنا الصعود ينعدم الهواء واذا وصلنا الى منطقة انعدام الوزن هنا ينعدم الوزن والهواء وبالتالي نسبح في الفراغ ولا تستطيع الأرض اعادتنا لها الا بعد مرور فتره زمنيه معينه بسبب حركة الأرض المحورية ورد فعلها + الإنبعاثات الشمسيه وعلى سبيل المثال :.

الأقمار الصناعيه التي تنتهي بعد مرور فتره من الزمن وقد تحتك بالغلاف الجوي وتحترق ودعونا نعود الى الأرض وبإحرا عمليات حسابيه نجد أن الأرض تنطلق في المدار بسرعه هائله تصل الى 110 الف كيلو متر في الساعه وهنا يصبح من الصعب مع هذة السرعه أستقرار الأجسام عليها لولا وجود الضغط الجوي اللذي منح الأجسام أوزان تفرض عليها استقرارها والضغط هذا ناتج عن عناصر الجو ونجد الضغط ينخفض من كوكب لآخر وكذلك الوزن وعلى سبيل المثال نجد أن الوزن على سطح القمر يساوي 20% من الوزن على الأرض لماذا ؟
لأن الهواء هناك معدوم والوزن النوعي هناك ناتج عن اصتدام جسم القمر بحركة الأرض المحورية وكذلك الإنبعاثات الشمسيه وبمناسبة الكلام عن القمر كان الأعتقاد ان الشمس والقمر عندما يكونان في خط مستقيم مع الأرض فأن جاذبية الشمس والقمر يتعاونان على الأرض ويحدث ظاهرة المد والجزر وهذا خطأ J
لا تستغربوا !!
والصحيح أن الشمس والقمر عندما يكونان في خط مستقيم مع الأرض فأن القمر يحجب نسبة من الإنبعاثات الشمسيه المتجهه نحو الأرض وبالتالي يحدث نسبة تحرر للمياة على الأرض فتحدث ظاهرة المد والجزر ودعونا نعود الى الأرض لنكمل الحديث حول العناصر الجويه والوزن لاحظوا معي لو ملأنا وعاء بالماء وقد لا نملأ هذا الوعاء تماماً وأدخلنا انبوباً الى ذلك الوعاء وأفرغنا الأنبوب من الهواء فأننا سنجد الماء يتدفق عبر هذا الأنبوب من الأسفل الى الأعلى لماذا .؟ لأن وزن العناصر الجويه من موجوده على الماء ولكن أصبح غير موجود داخل الأنبوب .
2/ وهناك مثال آخر . لو افرغنا جسم من الهواء فأن الضغط الخارجي سيقضي على هذا الجسم ما لم يكن مصمم لذلك .
3- كل جسم يقع خارج الغلاف يفقد وزنه ولا تعمل الأرض على إعادته
4- لو أن هناك قوة تجاذب بين الكواكب السيارة لعملة هذه القوه على التهام الكواكب الكبيره للصغير والتهمت ايضاً توابعها وأهم من هذا وذاك الشمس التي تمثل 98% من حجم المجموعه الشمسيه لم تلتهم توابعها وللعلم أن للقوى الطرديه تضل منتشرة في الفراغ الى ان تصتدم بالجسم
5- حركة جميع الكواكب حوال الشمس ناتج عن حركة الشمس لهذا نجد ان جميع الكواكب تدور حول الشمس في اتجاه واحد والسبب في ذلك يعود الى الأنبعاثات الشمسيه المنتشره في الفراغ والغير مرئيه وهذة الإنبعاثات تبدو لنا جليه عندما يمر بنا مذنب فأننا نلاحظ ان ذيل المذنب يتجه عكس الشمس
6- زيادة سرعة أي جسم يتجه من الأعلى الى الأسفل يعود لزيادة وزن الهواء
7- توابع الكواكب العملاقه تحد من قدرة القوه الطرديه لهذه الكواكب على الكواكب الأخرى وبما اننا نتحدث عن الكواكب فقد كان المتعارف عليه عند احتساب المسافات التي يقطعها كل كوكب حول الشمس هو متوسط البعد عن الشمس × 3.14 × 2 = المسافه .

والصحيح :

متوسط البعد × 3.14 ×2 × 1.014583333 وقد يسأل سائل من اين اتيت بهذا الرقم ؟؟

وأقول أن الكواكب لا تتخذ مسار مستقيم حول الشمس وانما تسلك مسار اهليجي تقترب وتبتعد والدائره 360 درجة والسنه 365,25 يوم وكوكبنا يكمل دورته في سنه وهذا يعني ان اليوم = درجة إلا ان هناك مسافه اضافيه تقطعها الأرض بسبب الأقتراب والإبتعاد عن الشمس وهذة المسافه تستغرق مده اضافيه هي 5.25 يوم
بمعنا ان الأرض تجتاز أكثر من 360 وهذة الزياده لم تأخذ بعين الإعتبار سابقاً وهي الرقم 1.014583333
وقد دونت في بحثي الكثير من البراهين وهنا نجد ان الغلاف الجوي + العناصر الجويه : يكونان ضغط يحيط بالأرض وينتج عنه تساقط وإستقرار الأجسام على الأرض ويعطي لكل جسم وزن معين عند مسافه معينه
أما دوران الأرض حول المحور ينتج عنه
قوة طرد للأجسام عند حدود تأثير الحركه وتعلق الأجسام التي تقع داخل المدار وتحدث قوة القطب المغناطيسيه نتيجة لإندفاع الأرض من الشمال الى الجنوب

وأود هنا انا اشير الى بعض الآيات القرآنيه التيه أشارة الى بعض الظواهر فمثلاً

ويقول الله تعالى (( وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِم بَابًا مِّنَ السَّمَاء فَظَلُّواْ فِيهِ يَعْرُجُونَ ))

وفي هذة الآيه دليل على وجود منطقة انعدام الوزن وانعدام الضوء
ويقول تعالى (( فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء ))


وفي هذه الآيه دليل قاطع على الوزن النوعي للعناصر الجويه وللأكسجين على انه يقل في اعالي

الجو وبالتالي يتعرض الإنسان لضيق في الصدر وضيق في التنفس

ويقول تعالى : (( أولم يرى اللذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقاً ففتقناهما )) الآيه

وفي هذا إشاره الى الإنفجار العظيم ..
وعلى كل حال أذا قدر للأنسان ان يكتشف شيئاً ما عن الكون .. فأنه يجب ان يكون مفهوماً لهامة الناس ولا يكون مفهوماً فقط من قبل قله من العلماء والمفكرين حتى يستطيع العقل البشري استيعاب ما نتوصل اليه ومعرفة عظمة الخالق

والقانون كالتالي :

1-الغلاف الجوي + العناصر الجويه يكونان ضغط يحيط بالأرض وينتج عن ذلك تساقط وإستقرار الأجسام على الأرض ويعطي لكل جسم وزن معين عند مسافه معينه

2- دوران الأرض حول المحور ينتج عنه قذف للأجسام التي تقع عند حدود تأثير الحركه وتتعلق الأجسام التي تقع داخل المدار .

3-إندفاع الأرض حول الشمس يخرف مخروط وينتج من هذا الإندفاع قوة مغناطيسيه


4-الحركة المحوريه + الإنبعاثات الشمسيه ينتج عنهما فعلاً معاكساً نحو الغلاف الجوي.

5-عندما يقع القمر والشمس في خط مستقيم مع الأرض فأن القمر يحجب نسبه من الإنبعاثات الشمسيه المتجهه نحو الأرض وبالتالي تحدث نسبه من التحرر لمياة
فتحدث ظاهرى المد والجزر


6-تسارع ومسافة الكواكب حول الشمس = متوسط البعد × 3.14 ×2 × 1.014583333

وعلى سبيل المثال متوسط بعد الأرض 149600000كم × 3.14 × 2 × 1.014583333 = 953188864كم

والسرعة 953188864 ÷ 365.25 ÷ 23.93333 = 109040

والقمر ليس له حركة ذاتيه ولكنه يتبع الأرض
والوضع يختلف في الفراغ ولا يجوز التسليم بصحة تجارب تم إجرائها على الأرض والقبول بها في الفراغ حيث ينعدم الضوء والهواء والاتجاهات والتناسب
فلو قدر لهذا الكون ان ينتهي وينتهي كل شيء ولم يبقى الا شخص واحد في هذا الكون وفجأه ظهر له نجم يقترب بسرعة الضوء قد يدرك هذا الشخص هذا الأقتراب ولكنه لن يدرك هل النجم يقترب اليه ام انه هو اللذي يقترب الى النجم ..

والرقم 1.014583333 هو ناتج عن زيادة المدة خمسه ايام وربع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق